أمانة المكتبات

تأسست أمانة المكتبات في العام 1997

رؤية أمانة المكتبات تعكس الأهداف والتطلعات التي تسعى المكتبات إلى تحقيقها في مجال خدمة المستفيدين وتطوير الخدمات المكتبية بشكل عام. هنا بعض النقاط التي قد تشملها رؤية أمانة المكتبات:

1. تعزيز الوصول والتواصل: تهدف أمانة المكتبات إلى تعزيز الوصول إلى المعلومات وتسهيل التواصل مع مختلف فئات المستفيدين، سواء كانوا طلاباً، أكاديميين، باحثين أو مجتمع محلي على حد سواء.

2. التطوير التكنولوجي: تسعى أمانة المكتبات إلى تحسين وتطوير البنية التحتية التكنولوجية للمكتبات، بما في ذلك نظم إدارة المكتبات، والتكنولوجيا الحديثة لتقديم خدمات أفضل وأكثر فعالية.

3. التنوع والتميز في الموارد البحثية: تسعى أمانة المكتبات إلى توفير مجموعات متنوعة وغنية من الموارد البحثية والمعلوماتية التي تلبي احتياجات مختلف المستخدمين والمجالات الأكاديمية المختلفة.

4. الابتكار والريادة: تحرص أمانة المكتبات على الابتكار في تقديم الخدمات واستخدام التقنيات الحديثة لدعم البحث والتعلم والتعليم على حد سواء، وتعزيز التجربة الأكاديمية بشكل عام.

5. التنمية المهنية والتعليم المستمر: تدعم أمانة المكتبات التنمية المهنية للمكتبيين والمكتبيات من خلال دورات التدريب والتطوير المستمرة، لضمان تقديم خدمات متميزة ومواكبة للمتغيرات العلمية والتكنولوجية.

رؤية أمانة المكتبات تعكس التزامها بتحسين خدمات المكتبات وتقديم دعم فعال لمستخدميها، وتعزيز دورها كمركز حيوي للمعرفة والثقافة في المجتمع.

رسالة أمانة المكتبات تعبر عن الغرض الرئيسي والرسالة الأساسية للمكتبات، والتي تتمثل في الخدمة والتواصل مع مختلف فئات المستخدمين والمجتمعات. إليك بعض الجوانب التي قد تتضمنها رسالة أمانة المكتبات:

1. توفير الوصول إلى المعرفة: تهدف أمانة المكتبات إلى توفير وصول متساوٍ وشامل للمعلومات والموارد الثقافية والبحثية للجميع دون تمييز.

2. دعم البحث والتعلم: تسعى المكتبات إلى دعم البحث العلمي والتعلم المستمر من خلال توفير مجموعات واسعة من الموارد والخدمات التي تساعد على تحقيق التعليم العالي والابتكار.

3. تعزيز التعليم والتعلم: تلعب المكتبات دورًا حيويًا في دعم العملية التعليمية عن طريق توفير المصادر والخدمات التي تعزز التجربة التعليمية للطلاب والأكاديميين.

4. الحفاظ على التراث الثقافي والأدبي: تعمل المكتبات على جمع وحفظ ونشر التراث الثقافي والأدبي للمجتمعات، وتسهم في الحفاظ على الهوية الثقافية والتعبير الفني.

5. التفاعل مع المجتمع: تدعم المكتبات التواصل والتفاعل الاجتماعي والثقافي من خلال الفعاليات والأنشطة التي تنظمها، مما يساهم في تعزيز الوعي والانخراط المجتمعي.

رسالة أمانة المكتبات تعبر عن التزامها العميق بخدمة المجتمع وتقديم الدعم للتعلم والبحث، وتعزيز الثقافة والتراث من خلال توفير الموارد والفرص التعليمية والثقافية للجميع.