University of Sinnar-جامعة سنار

عن - كلية الصيدلة

النظام الأكاديمي

أعضاء هيئة التدريس

مجلس الكلية

النظام الأكاديمي

أهداف ورسالة كلية الطب

  • تهدف الكلية إلى إعداد صيادلة متميزين يجمعون بين المعرفة النظرية، والعلمية، والمهارات العملية.
  • البرنامج التعليمي مصمم ليُعطي الطلاب قدرة على المساهمة الفاعلة في القطاع الصحي والصيدلاني وخدمة المجتمع.

تتمحور رسالة كلية الطب وعلوم الصحة عادةً حول المبادئ التالية:

1. التعليم: توفير تعليم شامل ومتطور يُهيئ أخصائيي الرعاية الصحية المستقبليين بالمعرفة والمهارات والمعايير الأخلاقية اللازمة للتميز في مجالاتهم.

2. البحث: إجراء بحوث مؤثرة تُوسّع المعرفة الطبية، وتُعالج التفاوتات الصحية، وتُفضي إلى ابتكارات في تقديم الرعاية الصحية وتحسين نتائج المرضى.

3. الرعاية السريرية: تعزيز التميز في الرعاية السريرية من خلال برامج تدريبية دقيقة، وشراكات مع مؤسسات الرعاية الصحية، ونهج مُركّز على المريض يُعطي الأولوية للجودة والسلامة والتعاطف.

4. خدمة المجتمع: التفاعل الفعّال مع المجتمعات المحلية والعالمية من خلال مبادرات التوعية، وبرامج التثقيف الصحي، والشراكات التي تُعالج تحديات الصحة العامة وتُحسّن رفاه المجتمع.

5. التعاون متعدد التخصصات: تعزيز التعاون بين التخصصات والمهن، وتشجيع العمل الجماعي والابتكار في ممارسات وأبحاث الرعاية الصحية.

٦. الصحة العالمية: المساهمة في مبادرات الصحة العالمية من خلال البحث والتعليم والشراكات التي تُعزز أنظمة الرعاية الصحية وتُعالج التفاوتات الصحية العالمية.

٧. القيادة والدعوة: تنشئة قادة في مجال الرعاية الصحية يُناصرون سياسات وممارسات تُعزز العدالة الصحية، والرعاية التي تُركز على المريض، ورفاهية المجتمعات.

بشكل عام، تتمثل مهمة كلية الطب وعلوم الصحة في تطوير المعرفة، وتعزيز الصحة، وتثقيف قادة المستقبل في مجال الرعاية الصحية من خلال التميز في التعليم والبحث والرعاية السريرية والمشاركة المجتمعية والتأثير في الصحة العالمية.

مزيد من المعلومات حول كلية الطب

  • في عام 2025، نسبة القبول لطلاب الثانوية العامة المطلوب للتسجيل في كلية الصيدلة بجامعة سنار كانت حوالي 86.9%.

الخطة الدراسية للمنهج هي سنة دراسية من ستة أشهر إلى سنة وتختلف المقررات والدورات القصيرة حسب برنامج الفئة المستهدفة.

تتمتع الشهادات التي تقدمها كليات الطب وعلوم الصحة بقيمة أكاديمية عالية بفضل مناهجها الدقيقة، وتدريبها العملي، وتوافقها مع المعايير المهنية في مجال الرعاية الصحية. وفيما يلي أهم الجوانب التي تُسهم في القيمة الأكاديمية للشهادات الصادرة عن هذه الكليات:

1. منهج دراسي شامل: عادةً ما تتضمن شهادات الطب والتمريض والصيدلة وطب الأسنان والمجالات الصحية المساعدة منهجًا دراسيًا شاملًا يغطي العلوم الأساسية والمهارات السريرية والخبرة العملية. وهذا يضمن للخريجين أساسًا أكاديميًا متينًا واستعدادًا جيدًا للممارسة المهنية.

2. **التدريب السريري**: يُعد التدريب العملي في البيئات السريرية عنصرًا أساسيًا في هذه الشهادات، حيث يُوفر للطلاب خبرة عملية في تشخيص وعلاج المرضى تحت إشراف متخصصين ذوي خبرة. يُعد هذا التدريب السريري أمرًا بالغ الأهمية لتطوير الكفاءة والثقة في تقديم الرعاية الصحية.

3. الاعتماد والاعتراف: تسعى كليات الطب وعلوم الصحة غالبًا للحصول على الاعتماد من هيئات الاعتماد الوطنية والدولية، مما يضمن استيفاء برامجها لمعايير الجودة والتميز المعمول بها. يُعزز الاعتماد مصداقية الشهادات التي تمنحها هذه الكليات واعترافها بها.

4. التعلم متعدد التخصصات: تُشجع العديد من البرامج التعلم متعدد التخصصات، مما يسمح للطلاب بالتعاون مع أقرانهم من مختلف المهن الصحية. وهذا يُعزز فهمًا شاملًا لتقديم الرعاية الصحية، ويُهيئ الخريجين للعمل بفعالية في فرق رعاية صحية متعددة التخصصات.

5. فرص البحث: تُتيح كليات الطب والعلوم الصحية للطلاب فرصًا للمشاركة في مشاريع بحثية، تُسهم في تطوير المعرفة الطبية، وتُنمي مهارات التفكير النقدي والبحث.

6. التطوير المهني: تشمل الشهادات من هذه الكليات فرصًا للتطوير المهني، مثل برامج التعليم المستمر، والشهادات، وامتحانات الترخيص، وهي ضرورية للتقدم الوظيفي والحفاظ على الكفاءة في هذا المجال.

7. الفرص الوظيفية: يتمتع خريجو كليات الطب والعلوم الصحية بمكانة مرموقة لفرص وظيفية متنوعة في بيئات الرعاية الصحية، ومؤسسات البحث، والأوساط الأكاديمية، ومنظمات الصحة العامة، والهيئات الحكومية. وتحظى المعرفة والمهارات التخصصية المكتسبة من خلال هذه الشهادات بتقدير كبير في قطاع الرعاية الصحية.

بشكل عام، تقدم الدرجات العلمية من كلية الطب وعلوم الصحة قيمة أكاديمية قوية من خلال الجمع بين المعرفة النظرية والخبرة العملية، وإعداد الخريجين لتقديم مساهمات ذات مغزى في مجال الرعاية الصحية وتحسين نتائج المرضى.

عن - كلية الصيدلة

نبذة عن الكلية: يشمل الطب والجراحة العامة عادةً مختلف التخصصات الأكاديمية المتعلقة بالرعاية الصحية والتعليم الطبي والبحث. وفيما يلي بعض الجوانب الرئيسية المرتبطة عادةً بهذه الكليات:

1. التعليم الطبي: تُقدم الكلية برامج بكالوريوس ودراسات عليا في الطب والتمريض والصيدلة وطب الأسنان والمهن الصحية المساعدة. تُركز هذه البرامج على المعرفة النظرية، والتدريب على المهارات السريرية، والخبرة العملية لإعداد الطلاب للممارسة المهنية.

2. البحث والابتكار: يُجري أعضاء هيئة التدريس والباحثون دراسات تهدف إلى تطوير العلوم الطبية، وتحسين رعاية المرضى، ومعالجة تحديات الرعاية الصحية. قد يغطي البحث مجموعة واسعة من المجالات مثل العلوم الطبية الحيوية، والصحة العامة، وعلم الأوبئة، وسياسات الرعاية الصحية.

3. التدريب السريري: لدى العديد من كليات الطب والعلوم الصحية شراكات مع المستشفيات والعيادات ومرافق الرعاية الصحية حيث يتلقى الطلاب تدريبًا سريريًا تحت إشراف. تُعد هذه الخبرة العملية ضرورية لتطوير المهارات العملية وتطبيق المعرفة النظرية في بيئات العمل الواقعية.

٤. التعاون متعدد التخصصات: يتعاون أعضاء هيئة التدريس غالبًا مع متخصصين من خلفيات متنوعة، بما في ذلك العلماء والأطباء وخبراء الصحة العامة وصانعي السياسات. يعزز هذا النهج متعدد التخصصات حلولًا وابتكارات شاملة في مجال الرعاية الصحية.


٥. المشاركة المجتمعية: تتعاون كليات الطب وعلوم الصحة غالبًا مع المجتمعات المحلية من خلال برامج التوعية، ومبادرات تعزيز الصحة، والشراكات مع منظمات المجتمع. تساعد هذه المشاركة في معالجة التفاوتات في الرعاية الصحية وتعزيز الصحة العامة.


٦. التعليم المستمر: تقدم العديد من الكليات برامج تعليم مستمر وفرصًا للتطوير المهني لمهنيي الرعاية الصحية لمواكبة أحدث التطورات في المعرفة والتكنولوجيا والممارسات الطبية.


بشكل عام، تلعب كلية الطب وعلوم الصحة دورًا محوريًا في تدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية، وإجراء البحوث المتطورة، والمساهمة في تحسين تقديم الرعاية الصحية ونتائجها محليًا وعالميًا.

روابط ذات صلة